![]() |
النتيجة إبن القرية 260 نقطة ابو ناهل 40 نقطة عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط |
السؤال السادس والستون في الصفحة ( 68 ) من المصحف http://quran.muslim-web.com/pages/p068.gif سورة ال عمران 1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت ) 2- " وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ " أي قد كنتم أيها المؤمنون قبل هذا اليوم تتمنون لقاء العدو . وقد جاء في السنة حديث فيه نهي عن تمني لقاء العدو . أذكر الحديث ؟ 3. " فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ " عند ابن كثير ما هو ثواب الدنيا الذي ىتاهم الله عز وجل ؟ |
الجواب السادس والستون الآيـــة من ( 141) إلى ( 148 ) سورة آل عمـــران الأوامــر .. النــواهي قال تعالى ( وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّه كِتَابًا مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) 2- " وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ " أي قد كنتم أيها المؤمنون قبل هذا اليوم تتمنون لقاء العدو . وقد جاء في السنة حديث فيه نهي عن تمني لقاء العدو . أذكر الحديث ؟ ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لا تتمنوا لقاء العدو وسلوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف) 3. " فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ " عند ابن كثير ما هو ثواب الدنيا الذي آتاهم الله عز وجل ؟ أي النصر والظفر والعاقبة " وحسن ثواب الآخرة " أي جمع لهم ذلك مع هذا. والله أعلم جزاك الله خير دمت في حفظ الله |
ابن القرية إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك أشكر لك تواصلك ودعمك المستمر |
النتيجة إبن القرية 265 نقطة ابو ناهل 40 نقطة عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط |
السؤال السابع والستون في الصفحة ( 69 ) من المصحف http://quran.muslim-web.com/pages/p069.gif سورة ال عمران 1- " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ " في السنة حديث أنه صلى الله عليه وسلم نُصر بالرعب . أذكر الحديث ؟ 2- " وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ " أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟ 3- " فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ " ما هو الغم الأول والغم الثاني ( عند القرطبي ) |
الجواب السابع والستون 1- " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ " في السنة حديث أنه صلى الله عليه وسلم نُصر بالرعب . أذكر الحديث ؟ ثبت في الصحيحين عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لي الغنائم وأعطيت الشفاعة وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة ) 2- " وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ " أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟ تحسونهم .. تقتلونهم وتستأصلونهم بإذنـه .. بعلمه أو بقضائه وأمره . 3- " فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ " ما هو الغم الأول والغم الثاني ( عند القرطبي ) الغم الأول القتل والجراح , والغم الثاني الإرجاف بقتل النبي صلى الله عليه وسلم; إذ صاح به الشيطان . وقيل : الغم الأول ما فاتهم من الظفر والغنيمة , والثاني ما أصابهم من القتل والهزيمة . وقيل : الغم الأول الهزيمة , والثاني إشراف أبي سفيان وخالد عليهم في الجبل ; فلما نظر إليهم المسلمون غمهم ذلك , وظنوا أنهم يميلون عليهم فيقتلونهم فأنساهم هذا ما نالهم ; فعند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( اللهم لا يعلن علينا ) كما تقدم . والباء في " بغم " على هذا بمعنى على . وقيل: هي على بابها , والمعنى أنهم غموا النبي صلى الله عليه وسلم بمخالفتهم إياه فأثابهم بذلك غمهم بمن أصيب منهم . وقال الحسن : " فأثابكم غما " يوم أحد " بغم " يوم بدر للمشركين . وسمي الغم ثوابا كما سمي جزاء الذنب ذنبا . وقيل : وقفهم الله على ذنبهم فشغلوا بذلك عما أصابهم. والله أعلم جزاك الله خير دمت في حفظ الله |
ابن القرية إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك أشكر لك تواصلك ودعمك المستمر |
النتيجة إبن القرية 270 نقطة ابو ناهل 40 نقطة عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط |
السؤال الثامن والستون في الصفحة ( 70 ) من المصحف http://quran.muslim-web.com/pages/p070.gif سورة ال عمران 1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت ) 2- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى " " قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى ْ مَضَاجِعِهِمْ " أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟ |
الساعة الآن 11:25 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir