تسعدني مداخلتك يا أبا أديب وعندما أقرأها أحس بنشوة ويدخلني شيء من الغرور ..لكن عندما أحس صدق مشاعرك الصادرة من محب ..يتبدد الغرور ...وتبقى نشوة المحب ، لك عاطر تحياتي ومحبتي .

محبك : علي بن حسن

صدقت والله يا أبو صالح ...تأثرت بالحكاوى التي يحكيها أبي رحمه الله وأسكنه فسيح جناته لأخواي عبد الحميد وسعد رحمه الله قصص خيالية على ألسنة الحيوات ..هم يصدقونها لكن تشدني أنا أكثر منهم رغم معرفتي بأنها خيال ..أما نصها ..من زماااان ماشفته ولا أعرف عن أحواله شيء ..سبحان الله له كرزما خاصة ..في سرد القصص خاصة العنترية ..تذكر صاحبه سليمان الهذلي الذي كان عنده سيارةأجرة وكان يبطل يروح لأهله ويطلع مع محمد نصها القهوة حقت حمود العروي التي بكيلو ستة طريق مكة المكرمة على شان يستمع لحكاوي محمد ...حتى ناصر السندف الله يرحمه كان يتبع نصها أينما ذهب ..كرزما!!!! أمّا سلطتي عليك فهي بحكم أنني الأكبر سننا منك... والأخ الكبير يتحكم في الصغير ..شكراً يا أبا صالح على الإشادة والمداخلة الجميلة التي رجعتني للأيام الحلوة والجميلة رغم قساوة الحياة .

أخوك: علي بن حسن

شكراً يا أبا رائد على دعواتك الطيبة وقريب إن شاء الله أكمل الجزء الثاني للموضوع امّا إقتراحك أشكرك على حسن الظن بي ولكن أختلف معك في الإقتراح أنا أبغا زي الفراشه أتنقل من العامة لصدى الوادي للموروث الشعبي ...لا عدمتك .

علي بن حسن

الأبن / محمد التابعي تسعدني مداخلتك وأسعد أكثر عندما أجد أن الموضوع نال إستحسانك وفقك الله ولا تحرمنا إذا جئت للسلام على الوالد أعطني إشارة وأنا آتي للسلام عليك عند والدك ومعي ثلاّجة القهوة بدل طبخة البن المصرورة في طرف العمامة .

علي بن حسن

أنا أطرب عندما أشاهد أسم علي ...فما بالك لما يكون علي العلي أزداد إنتشاء وطرباً ..سعيد جداً بمداخلتك وإشادتك ..أود أن أتوجه بسؤال ..هل أنت إبن صديقنا سعد العلي ؟ لك تحياتي .

علي بن حسن