أشكر مرورك الجميل أخي فرحة
لك التقدير وتحياتي ...

لا أستقبل كلماتك هنا كالمعتاد ، ولا يجدر بي الوقوف إزاءها كما أقف على أي شيء -مثلاً- فهي من لغوي متمكن ، وقارئ متبحّر ، ومطّلعٍ على أغوار القصيدة البعيدة ...
أشكر مكوثك هنا / مرورك على صحراء قصيدتي كسحابةٍ مباركة ..
أشكرك وأكثر ،،
تحياتي ...

أشكرك أيها الأستاذ القدير على مرورك الراقي ، ومشاعرك الجميلة
دمتَ في صحة وسعادة ..
لك تحياتي المخلصة

بل أنت أستاذي وأكبر من ذلك ..
ليس بمستغربٍ منك هذا المرور الجميل وهذه المشاعر الصادقة فأنت تظل الأوفى دائماً ، والأصدق أبداً ..
أشكرك جزيلَ الشكر وأوفره
لك تحياتي الصادقة

الأستاذ القدير رفيق الدرب والشعر والأدب والنادي والصحافة والثقافة ...
رفيق الفكر المترامي ، والثقافة المتجددة ..
شهادتك الصادقة تجاه الوالد تاج فخر وتقدير وإجلال ، ورأيكم ينبع من معدنٍ نقيّ وصافٍ
أعتزّ كثيراً بهذا المرور ، وهذه الكلمات الضافية ، وأقدر لكم متابعة إنتاجي الشعري والمقالي ، وأتطلع إلى الإصغاء لآرائكم على الدوام ، فمثلكم ( شاهد على عصر الثقافة المحلية ) منذ بداياتها وحتى الآن ..
لك التحية والتقدير والشكر ...

أبا عبدالله .. أخي الكبير وابن عمي الغالي :

مشاعرك تجاه الوالد لا يشوبها غبار ، فهي امتداد لمشاعر والدك ، عمي عبدالله العبادي -رحمه الله- فأنت وإخوتك من شجرة مباركة ومعروفة بالخير والمحبة ..
لك الشكر والتقدير والمحبة ..
تحياتي ...

أخي الغالي فهد :

نتشاطر جميعاً المشاعر ذاتها حيال والدنا الغالي حفظه الله ،
ونقتسم المحبة والبر والعواطف ، دون شك ..
مرورك من هنا له أبلغ الأثر على نفسي ،
وكلماتك الرائعة جداً تدفعني للأمام ،
فمثلك يملك قلماً متمكناً ، ولغةً راقية -وإن لم تنشر ذلك على الملأ- ...
أشكرك كثيراً على هذا المرور ،
وأنتظر موضوعاتك القادمة بفارغ الصبر ..
تحياتي ...

الأستاذ الفاضل ، والحبيب أنس العبادي ..

مرورك من هنا له مكانة خاصة بقلبي ، ورأيك أعتزّ به كثيراً .. أتمنى أن نلتقي في قابل الأيام وأنت بخير وعافية ..
أشكرك كثيراً ..
تحياتي