ساحات وادي العلي

ساحات وادي العلي (http://www.sahat-wadialali.com/vb/index.php)
-   الساحة الإسلامية (http://www.sahat-wadialali.com/vb/forumdisplay.php?f=91)
-   -   مسابقة ( إقرأ وتدبر ) (http://www.sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=5582)

إبن القرية 11-19-2008 07:25 PM



الجواب الثامن والخمسون

الآيـــة من ( 78 ) إلى ( 83 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي

قال تعالى (وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقًا يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُم بِالْكِتَابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتَابِ

وَمَا هُوَ مِنَ الْكِتَابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ

عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُواْ

عِبَادًا لِّي مِن دُونِ اللَّهِ وَلَكِن كُونُواْ رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا

كُنتُمْ تَدْرُسُونَ

وَلاَ يَأْمُرَكُمْ أَن تَتَّخِذُواْ الْمَلائِكَةَ وَالنَّبِيِّينَ أَرْبَابًا أَيَأْمُرُكُم بِالْكُفْرِ بَعْدَ إِذْ

أَنتُم مُّسْلِمُونَ

وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ

مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي

قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ

فَمَن تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ

أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا

وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ )




" ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ "

من هو الرسول هنا ؟



الرسول هنا محمد صلى الله عليه وسلم في قول علي

وابن عباس رضي الله عنهما


" مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ "

من المعني بكلمة " بَشَرٍ " ؟


المعني بكلمة ( بشر ) هنا عيسى عليه السلام في قول الضحاك والسدي



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-19-2008 09:35 PM

إبن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

عبدالعزيز بن شويل 11-19-2008 09:36 PM

النتيجة

إبن القرية 230 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

عبدالعزيز بن شويل 11-19-2008 10:04 PM



السؤال التاسع والخمسون

في الصفحة ( 61 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p061.gif

سورة ال عمران

1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )


2- " وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "

جاء في تفسير ابن كثير أن من سلك طريقا سوى ما شرعه الله فلن يقبل منه

وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث

أن من عَمِل عَمَل ليس على منهجه صلى الله عليه وسلم فهو مردود عليه ، اذكر الحديث ؟


3. " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ "


أذكر سبب نزول هذه الآية ؟



إبن القرية 11-20-2008 06:20 AM



الجواب التاسـع والخمسون

الآيـــة من ( 84 ) إلى ( 91 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( قُلْ آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ

وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ

أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ

وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ

كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُواْ أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ

وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ

أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ اللَّهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ

خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ

إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُواْ فَإِنَّ اللَّه غَفُورٌ رَّحِيمٌ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُواْ كُفْرًا لَّن تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ

إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ وَمَاتُواْ وَهُمْ كُفَّارٌ فَلَن يُقْبَلَ مِنْ أَحَدِهِم مِّلْءُ الأَرْضِ ذَهَبًا وَلَوِ

افْتَدَى بِهِ أُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ وَمَا لَهُم مِّن نَّاصِرِينَ )


" وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ "

جاء في تفسير ابن كثير أن من سلك طريقا سوى ما شرعه الله فلن يقبل منه

وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث

أن من عَمِل عَمَل ليس على منهجه صلى الله عليه وسلم فهو مردود عليه ، اذكر الحديث ؟



قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح

" من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد "


" إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَنْ تُقْبَلَ تَوْبَتُهُمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الضَّالُّونَ "

أذكر سبب نزول هذه الآية ؟


عن ابن عباس .. أن قوما أسلموا ثم ارتدوا ثم أسلموا ثم ارتدوا فأرسلوا إلى

قومهم يسألون لهم فذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم فنزلت هذه الآية "

إن الذين كفروا بعد إيمانهم ثم ازدادوا كفرا لن تقبل توبتهم "



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-20-2008 03:15 PM

إبن القرية

إجابة موفقة .. وفقنا الله واياك

عبدالعزيز بن شويل 11-20-2008 03:15 PM

النتيجة

إبن القرية 235 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

عبدالعزيز بن شويل 11-20-2008 08:20 PM



السؤال الستون

في الصفحة ( 62 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p062.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ "

ما المقصود بلفظ " الْبِرَّ " هنا ،
وماذا كان تصرف أبو طلحة رضي الله عنه بعدما سمع هذه الآية ؟


3. " وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا "


قال المفسرون أن هذا دليل على فورية الحج

إذا ما توفرت النفقة وامن الطريق وزالت الموانع

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه الحث على تعجل الحج ، أذكر الحديث ؟




إبن القرية 11-21-2008 01:42 PM



الجواب الستــــون

الآيـــات من ( 92) إلى ( 100) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى (لَن تَنَالُواْ الْبِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ

كُلُّ الطَّعَامِ كَانَ حِلاًّ لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ إِلاَّ مَا حَرَّمَ إِسْرَائِيلُ عَلَى نَفْسِهِ مِن قَبْلِ أَن تُنَزَّلَ التَّوْرَاةُ

قُلْ فَأْتُواْ بِالتَّوْرَاةِ فَاتْلُوهَا إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ

فَمَنِ افْتَرَىَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ مِن بَعْدِ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ

قُلْ صَدَقَ اللَّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ

إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِّلْعَالَمِينَ

فِيهِ آيَاتٌ بَيِّنَاتٌ مَّقَامُ إِبْرَاهِيمَ وَمَن دَخَلَهُ كَانَ آمِنًا وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ

إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّه غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ

قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ مَنْ آمَنَ تَبْغُونَهَا عِوَجًا وَأَنتُمْ شُهَدَاء وَمَا اللَّهُ

بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِن تُطِيعُواْ فَرِيقًا مِّنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ يَرُدُّوكُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ كَافِرِينَ)


" لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ "

ما المقصود بلفظ " الْبِرَّ " هنا ،

وماذا كان تصرف أبو طلحة رضي الله عنه بعدما سمع هذه الآية ؟


روى وكيع في تفسيره عن شريك عن أبي إسحق عن عمرو بن ميمون " لن تنالوا البر "

قال الجنة وقال الإمام أحمد : حدثنا روح حدثنا مالك عن أبي إسحق بن عبد الله بن أبي

طلحة سمع أنس بن مالك يقول : كان أبو طلحة أكثر الأنصار بالمدينة مالا وكان أحب

أمواله إليه بيرحاء وكانت مستقبلة المسجد وكان النبي صلى الله عليه وسلم يدخلها

ويشرب من ماء فيها طيب قال أنس :

فلما نزلت " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " قال أبو طلحة : يا رسول الله إن الله

يقول " لن تنالوا البر حتى تنفقوا مما تحبون " وإن أحب أموالي إلي بيرحاء وإنها صدقة

لله أرجو بها برها وذخرها عند الله تعالى يا رسول الله حيث أراك الله فقال

النبي صلى الله عليه وسلم بخ بخ ذاك مال رابح ذاك مال رابح وقد سمعت وأنا أرى أن

تجعلها في الأقربين فقال أبو طلحة : أفعل يا رسول الله ..

فقسمها أبو طلحة في أقاربه وبني عمه.


" وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا "

قال المفسرون أن هذا دليل على فورية الحج

إذا ما توفرت النفقة وامن الطريق وزالت الموانع

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه الحث على تعجل الحج ، أذكر الحديث ؟


عن ابن عباس .. قال .. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ..( تعجلوا إلى الحج

يعني الفريضة فإن أحدكم لا يدري ما يعرض له .‏) رواه أحمد .


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-21-2008 06:08 PM

إبن القرية

إجابة موفقة .. وفقنا الله واياك

عبدالعزيز بن شويل 11-21-2008 06:08 PM

النتيجة

إبن القرية 240 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

عبدالعزيز بن شويل 11-21-2008 06:29 PM



السؤال الحادي والستون

في الصفحة ( 63 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p063.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا "

فيه أمر بالتمسك بالدين وحرمة الفرقة والإختلاف

وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه أمر بالإعتصام بحبل الله وعدم الفرقه

أذكر الحديث ؟


3. " وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "


من هم الذين تفرقوا واختلفوا ؟




ســهـ نجم ـــيل 11-22-2008 10:59 AM



1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )
وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ وَفِيكُمْ رَسُولُهُ وَمَنْ يَعْتَصِمْ بِاللَّهِ فَقَدْ هُدِيَ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (101)
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (102)
وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً
وَكُنْتُمْ عَلَى شَفَا حُفْرَةٍ مِنْ النَّارِ فَأَنْقَذَكُمْ مِنْهَا كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (103)
وَلْتَكُنْ مِنْكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنْكَرِ وَأُوْلَئِكَ هُمْ الْمُفْلِحُونَ (104)
وَلا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمْ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (105)
يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ (106)
وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (107)
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ وَمَا اللَّهُ يُرِيدُ ظُلْماً لِلْعالَمِينَ (108)


2- " وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا "
فيه أمر بالتمسك بالدين وحرمة الفرقة والإختلاف
وقد صح عنه صلى الله عليه وسلم حديث فيه أمر بالإعتصام بحبل الله وعدم الفرقه
أذكر الحديث ؟

روى ابو هريرة ان النبي صلى الله عليه وسلم قال
إن الله يرضى لكم ثلاثا ويكره لكم ثلاثا . فيرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا .
وأن تعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا . ويكره لكم قيل وقال . وكثرة السؤال . وإضاعة المال .
وفي رواية : مثله . غير أنه قال : ويسخط لكم ثلاثا . ولم يذكر : ولا تفرقوا .


3. " وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ "
من هم الذين تفرقوا واختلفوا ؟


اليهود والنصارى


ســهـ نجم ـــيل


عبدالعزيز بن شويل 11-22-2008 10:50 PM

ســهـ نجم ـــيل

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

ومرحباً بتواجدك معنا هنا

عبدالعزيز بن شويل 11-22-2008 10:51 PM

النتيجة

إبن القرية 240 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 11-22-2008 10:59 PM



السؤال الثاني والستون

في الصفحة ( 64 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p064.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " كُنْتُمْ خَيْر أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ "


عند القرطبي ، ماذا قال عمر ابن الخطاب في تأويل هذه الآية ؟



3. " لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ "


أذكر سبب النزول ؟




إبن القرية 11-24-2008 07:11 PM


الجواب الثاني والستون

الآيـــة من ( 109 ) إلى ( 115 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي

لا يوجــد بها أوامر أو نواهي


" كُنْتُمْ خَيْر أُمَّة أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ "

عند القرطبي ، ماذا قال عمر ابن الخطاب في تأويل هذه الآية ؟


قال عمر بن الخطاب : من فعل فعلهم كان مثلهم . وقيل : هم أمة محمد صلى الله عليه وسلم ,

يعني الصالحين منهم وأهل الفضل . وهم الشهداء على الناس يوم القيامة


" لَيْسُوا سَوَاءً مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ أُمَّةٌ قَائِمَةٌ يَتْلُونَ آيَاتِ اللَّهِ آنَاءَ اللَّيْلِ وَهُمْ يَسْجُدُونَ "

أذكر سبب النزول ؟


روى الإمام أحمد بن حنبل في مسنده حدثنا أبو النضر وحسن بن موسى قالا : حدثنا شيبان عن عاصم عن زر عن ابن مسعود قال : أخر رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة العشاء ثم خرج إلى المسجد فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال : " أما إنه ليس من أهل هذه الأديان أحد يذكر الله هذه الساعة غيركم " قال فنزلت هذه الآيات " ليسوا سواء من أهل الكتاب - إلى قوله - والله عليم بالمتقين " والمشهور عند كثير من المفسرين كما ذكره محمد بن إسحق وغيره . ورواه العوفي عن ابن عباس : أن هذه الآيات نزلت فيمن آمن من أحبار أهل الكتاب كعبد الله بن سلام وأسد بن عبيد وثعلبة بن شعبة وغيرهم . أي لا يستوي من تقدم ذكرهم بالذم من أهل الكتاب وهؤلاء الذين أسلموا ولهذا قال تعالى " ليسوا سواء " أي ليسوا كلهم على حد سواء بل منهم المؤمن ومنهم المجرم ولهذا قال تعالى" من أهل الكتاب أمة قائمة " أي قائمة بأمر الله مطيعة لشرعه متبعة نبي الله فهي قائمة يعني مستقيمة " يتلون آيات الله آناء الليل وهم يسجدون " أي يقيمون الليل ويكثرون التهجد ويتلون القرآن في صلواتهم.



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله


عبدالعزيز بن شويل 11-26-2008 10:23 PM

ابن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك


عبدالعزيز بن شويل 11-26-2008 10:23 PM

النتيجة

إبن القرية 245 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 11-26-2008 10:31 PM



السؤال الثالث والستون

في الصفحة ( 65 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p065.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ "


عند القرطبي ، ماذا تعني كلمة " صِرٌّ " ؟



3. " وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "


في أي غزوة كان ذلك ؟


إبن القرية 11-29-2008 06:29 PM



الجواب الثالث والستون

الآيـــة من ( 116 ) إلى ( 121 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَن تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلاَ أَوْلادُهُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا

وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ

مَثَلُ مَا يُنفِقُونَ فِي هَذِهِ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ أَصَابَتْ حَرْثَ قَوْمٍ

ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ فَأَهْلَكَتْهُ وَمَا ظَلَمَهُمُ اللَّهُ وَلَكِنْ أَنفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ بِطَانَةً مِّن دُونِكُمْ لاَ يَأْلُونَكُمْ خَبَالاً وَدُّواْ مَا

عَنِتُّمْ قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ

الآيَاتِ إِن كُنتُمْ تَعْقِلُونَ

هَاأَنتُمْ أُولاء تُحِبُّونَهُمْ وَلاَ يُحِبُّونَكُمْ وَتُؤْمِنُونَ بِالْكِتَابِ كُلِّهِ وَإِذَا لَقُوكُمْ قَالُواْ

آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا عَضُّواْ عَلَيْكُمُ الأَنَامِلَ مِنَ الْغَيْظِ قُلْ مُوتُواْ بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللَّهَ

عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

إِن تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِن تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُواْ بِهَا وَإِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ

لاَ يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ

وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ )



" كَمَثَلِ رِيحٍ فِيهَا صِرٌّ "

عند القرطبي ، ماذا تعني كلمة " صِرٌّ " ؟


قال ابن عباس : والصر : البرد الشديد . قيل : أصله من الصرير الذي

هو الصوت , فهو صوت الريح الشديدة . الزجاج : هو صوت لهب النار التي

كانت في تلك الريح .. وفي الحديث : إنه نهى عن الجراد الذي قتله الصر .


" وَإِذْ غَدَوْتَ مِنْ أَهْلِكَ تُبَوِّئُ الْمُؤْمِنِينَ مَقَاعِدَ لِلْقِتَالِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ "

في أي غزوة كان ذلك ؟


هذه غزوة أحد وفيها نزلت هذه الآية كلها .. وقال مجاهد والحسن ومقاتل

والكلبي : هي غزوة الخندق .. وعن الحسن أيضا يوم بدر ..

والجمهور على أنها غزوة أحد .. يدل عليه قوله تعالى ..

( إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا ) آل عمران .. الآية122

وهذا إنما كان يوم أحد




والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 11-30-2008 06:32 AM

ابن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك


عبدالعزيز بن شويل 11-30-2008 06:33 AM

النتيجة

إبن القرية 250 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 11-30-2008 06:40 AM



السؤال الرابع والستون

في الصفحة ( 66 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p066.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ"


عند ابن كثير من هي الطائفتان ؟



3. " لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ "


أذكر سبب نزول هذه الآية ؟


إبن القرية 11-30-2008 10:00 PM



الجواب الرابع والستون

الآيـــة من ( 122 ) إلى ( 132 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( إِذْ هَمَّت طَّائِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلاَ وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ

وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُواْ اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ

إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيَكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاثَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُنزَلِينَ

بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ

وَمَا جَعَلَهُ اللَّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ

لْيَقْطَعَ طَرَفًا مِّنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ أَوْ يَكْبِتَهُمْ فَيَنقَلِبُواْ خَائِبِينَ

لَيْسَ لَكَ مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ

وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاء وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاء وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَأْكُلُواْ الرِّبَا أَضْعَافًا مُّضَاعَفَةً وَاتَّقُواْ

اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

وَاتَّقُواْ النَّارَ الَّتِي أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ

وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )


" إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ"

عند ابن كثير من هي الطائفتان ؟


قال البخاري : حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان قال : قال عمر سمعت جابر

بن عبد الله يقول : فينا نزلت " إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا " قال :

نحن الطائفتان بنو حارثة وبنو سلمة وما نحب - وقال سفيان مرة - وما يسرني

أنها لم تنزل لقوله تعالى " والله وليهما " . وكذا رواه مسلم من حديث سفيان

بن عيينة به وكذا قال غير واحد من السلف إنهم بنو حارثة وبنو سلمة .


" لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ أَوْ يُعَذِّبَهُمْ فَإِنَّهُمْ ظَالِمُونَ "

أذكر سبب نزول هذه الآية ؟


ثبت في صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم كسرت رباعيته يوم أحد وشج في رأسه

فجعل يسلب الدم عنه ويقول : ( كيف يفلح قوم شجوا رأس نبيهم وكسروا رباعيته وهو يدعوهم

إلى الله تعالى ) فأنزل الله تعالى : " ليس لك من الأمر شيء ) . الضحاك : هم النبي صلى الله

عليه وسلم أن يدعو على المشركين فأنزل الله تعالى : " ليس لك من الأمر شيء " .

وقيل : استأذن في أن يدعو في استئصالهم , فلما نزلت هذه الآية علم أن منهم من سيسلم

وقد آمن كثير منهم خالد بن الوليد وعمرو بن العاص وعكرمة بن أبي جهل وغيرهم .

وقال البخاري حدثنا حبان بن موسى أنبأنا عبد الله أنبأنا معمر عن الزهري حدثني سالم عن أبيه

أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إذا رفع رأسه من الركوع في الركعة الثانية من

الفجر " اللهم العن فلانا وفلانا " بعد ما يقول" سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد " فأنزل الله

تعالى " ليس لك من الأمر شيء " الآية . وهكذا رواه النسائي من حديث عبد الله بن المبارك

وقال الإمام أحمد حدثنا أبو النضر حدثنا أبو عقيل - قال أحمد : وهو عبد الله بن عقيل صالح

الحديث ثقة - حدثنا عمر بن حمزة عن سالم عن أبيه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه

وسلم يقول " اللهم العن فلانا وفلانا اللهم العن الحارث بن هشام اللهم العن سهيل بن عمرو

اللهم العن صفوان بن أمية " فنزلت هذه الآية " ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو

يعذبهم فإنهم ظالمون " فتيب عليهم كلهم


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 12-13-2008 06:23 PM

ابن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك


عبدالعزيز بن شويل 12-13-2008 06:24 PM

النتيجة

إبن القرية 255 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 12-13-2008 06:34 PM



السؤال الخامس والستون

في الصفحة ( 67 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p067.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ"


في السنة حديث فيه فضل كظم الغيظ . أورده الطبري في تفسيره لهذه الآية . أذكر الحديث ؟



3. " إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ "


ما هو القرح . وأذكر سبب نزول هذه الآية ؟


إبن القرية 12-25-2008 07:40 AM



الجواب الخامس والستون

الآيـــة من ( 133 ) إلى ( 140 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ

الَّذِينَ يُنفِقُونَ فِي السَّرَّاء وَالضَّرَّاء وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ

يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ

وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللَّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ وَمَن يَغْفِرُ

الذُّنُوبَ إِلاَّ اللَّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ

أُوْلَئِكَ جَزَاؤُهُم مَّغْفِرَةٌ مِّن رَّبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ

الْعَامِلِينَ

قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ

هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ

وَلاَ تَهِنُوا وَلاَ تَحْزَنُوا وَأَنتُمُ الأَعْلَوْنَ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ

إِن يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِّثْلُهُ وَتِلْكَ الأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ

اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء وَاللَّهُ لاَ يُحِبُّ الظَّالِمِينَ )



2- " الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ

النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ"


في السنة حديث فيه فضل كظم الغيظ . أورده الطبري في تفسيره لهذه الآية.أذكر الحديث ؟

عن أبي هريرة في قوله .. ( والكاظمين الغيظ ) أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ..

( من كظم غيظا وهو يقدر على إنفاذه ملأه الله أمنا وإيمانا )



3. " إِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُ "

ما هو القرح . وأذكر سبب نزول هذه الآية ؟


القرح : الجرح .. أو القتل

سبب النزول

حدثنا المثنى .. قال : حدثنا إسحاق , قال : حدثنا ابن أبي جعفر , عن أبيه , عن الربيع في قوله .. ( إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله ) قال : ذلك يوم أحد , فشا في المسلمين الجراح , وفشا فيهم القتل , فذلك قوله : { إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله } يقول . إن كان أصابكم قرح فقد أصاب عدوكم مثله , يعزي أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ويحثهم على القتال.


والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 12-27-2008 09:37 PM

ابن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

أشكر لك تواصلك ودعمك المستمر


عبدالعزيز بن شويل 12-27-2008 09:38 PM

النتيجة

إبن القرية 260 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 12-27-2008 09:50 PM



السؤال السادس والستون

في الصفحة ( 68 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p068.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ "


أي قد كنتم أيها المؤمنون قبل هذا اليوم تتمنون لقاء العدو .

وقد جاء في السنة حديث فيه نهي عن تمني لقاء العدو . أذكر الحديث ؟



3. " فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ "


عند ابن كثير ما هو ثواب الدنيا الذي ىتاهم الله عز وجل ؟


إبن القرية 12-29-2008 10:36 PM



الجواب السادس والستون

الآيـــة من ( 141) إلى ( 148 ) سورة آل عمـــران

الأوامــر .. النــواهي


قال تعالى ( وَلِيُمَحِّصَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُواْ وَيَمْحَقَ الْكَافِرِينَ

أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللَّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ

وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ

وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ

عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللَّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللَّهُ الشَّاكِرِينَ

وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تَمُوتَ إِلاَّ بِإِذْنِ اللَّه كِتَابًا مُّؤَجَّلاً وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهِ

مِنْهَا وَمَن يُرِدْ ثَوَابَ الآخِرَةِ نُؤْتِهِ مِنْهَا وَسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ

وَكَأَيِّن مِّن نَّبِيٍّ قَاتَلَ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثِيرٌ فَمَا وَهَنُواْ لِمَا أَصَابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ

وَمَا ضَعُفُواْ وَمَا اسْتَكَانُواْ وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ

وَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ إِلاَّ أَن قَالُواْ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ

أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ

فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ )


2- " وَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنْتُمْ تَنْظُرُونَ "

أي قد كنتم أيها المؤمنون قبل هذا اليوم تتمنون لقاء العدو .

وقد جاء في السنة حديث فيه نهي عن تمني لقاء العدو . أذكر الحديث ؟


ثبت في الصحيحين أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( لا تتمنوا لقاء العدو

وسلوا الله العافية فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف)


3. " فَآتَاهُمُ اللَّهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْآخِرَةِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ "

عند ابن كثير ما هو ثواب الدنيا الذي آتاهم الله عز وجل ؟


أي النصر والظفر والعاقبة " وحسن ثواب الآخرة " أي جمع لهم ذلك مع هذا.



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 01-01-2009 06:42 PM

ابن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

أشكر لك تواصلك ودعمك المستمر


عبدالعزيز بن شويل 01-01-2009 06:43 PM

النتيجة

إبن القرية 265 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 01-01-2009 06:52 PM



السؤال السابع والستون

في الصفحة ( 69 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p069.gif

سورة ال عمران


1- " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا

بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ
"


في السنة حديث أنه صلى الله عليه وسلم نُصر بالرعب . أذكر الحديث ؟



2- " وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ "


أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟


3- " فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ "


ما هو الغم الأول والغم الثاني ( عند القرطبي )


إبن القرية 01-02-2009 11:55 AM




الجواب السابع والستون


1- " سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا

بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ "

في السنة حديث أنه صلى الله عليه وسلم نُصر بالرعب . أذكر الحديث ؟


ثبت في الصحيحين عن جابر بن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :

(أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي نصرت بالرعب مسيرة شهر وجعلت

لي الأرض مسجدا وطهورا وأحلت لي الغنائم وأعطيت الشفاعة وكان النبي يبعث

إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة )


2- " وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللَّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِإِذْنِهِ "

أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟


تحسونهم ..
تقتلونهم وتستأصلونهم

بإذنـه .. بعلمه أو بقضائه وأمره .


3- " فَأَثَابَكُمْ غَمًّا بِغَمٍّ "

ما هو الغم الأول والغم الثاني ( عند القرطبي )


الغم الأول القتل والجراح , والغم الثاني الإرجاف بقتل النبي صلى الله عليه وسلم;

إذ صاح به الشيطان . وقيل : الغم الأول ما فاتهم من الظفر والغنيمة , والثاني ما

أصابهم من القتل والهزيمة . وقيل : الغم الأول الهزيمة , والثاني إشراف أبي سفيان

وخالد عليهم في الجبل ; فلما نظر إليهم المسلمون غمهم ذلك , وظنوا أنهم يميلون

عليهم فيقتلونهم فأنساهم هذا ما نالهم ; فعند ذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم:

( اللهم لا يعلن علينا ) كما تقدم . والباء في " بغم " على هذا بمعنى على . وقيل:

هي على بابها , والمعنى أنهم غموا النبي صلى الله عليه وسلم بمخالفتهم إياه

فأثابهم بذلك غمهم بمن أصيب منهم . وقال الحسن : " فأثابكم غما " يوم أحد " بغم "

يوم بدر للمشركين . وسمي الغم ثوابا كما سمي جزاء الذنب ذنبا . وقيل : وقفهم

الله على ذنبهم فشغلوا بذلك عما أصابهم.



والله أعلم

جزاك الله خير

دمت في حفظ الله

عبدالعزيز بن شويل 01-02-2009 09:43 PM

ابن القرية

إجابة موفقة ... وفقنا الله واياك

أشكر لك تواصلك ودعمك المستمر


عبدالعزيز بن شويل 01-02-2009 09:45 PM

النتيجة

إبن القرية 270 نقطة

ابو ناهل 40 نقطة

عبدالرحيم بن قسقس 20 نقطة

ســهـ نجم ـــيل 5 نقاط

عبدالعزيز بن شويل 01-02-2009 10:07 PM



السؤال الثامن والستون

في الصفحة ( 70 ) من المصحف

http://quran.muslim-web.com/pages/p070.gif

سورة ال عمران


1- إقرأ الآيات بتمعن . وأوضح الأوامر والنواهي ؟ ( إن وجدت )



2- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِإِخْوَانِهِمْ إِذَا ضَرَبُوا فِي الْأَرْضِ أَوْ كَانُوا غُزًّى "

" قُلْ لَوْ كُنْتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى ْ مَضَاجِعِهِمْ "

أذكر معنى الكلمات المميزة في الآية ؟








الساعة الآن 03:50 PM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir