|
اكلو لحوم البشر
روي في سنن ابي داوود عن انس رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما عرج بي الى السماء مررت بقوم لهم اظفار من نحاس يخمشون بها وجوههم وصدورهم قلت : من هؤلاء يا جبريل قال : هؤلاء الذين ياكلون لحوم الناس ويقعون في اعراضهم وقال معاويه ابن قره : افضل الناس عند الله اسلمهم صدرا واقلهم غيبه وقال الاحنف : في خصلتين لا اغتاب جليسي اذا غاب عني ولا ادخل في امر قوم لم يدخلوني فيه وقيل للربيع ابن خيثم ما نراك تعيب احدا فقال لست عن نفسي راضيا حتى اتفرغ لذم الناس الله يصلح احوالنا وفقنا الله واياكم |
الغيبة تأكل الحسنات و تفسد الأخلاق وتحبط الاعمال وتفسـد المجالس ورذيلة الغيبة لاتقل عن النميمة خطراً بل أشد منها ضــرراً !! ولئلا يقع منها المسلم وهو لايدري حذر منها الاسلام ووضحها قال صلى الله عليه وسلم ..( أتدرون مالغيبه؟ قالوا .. الله ورسوله أعلم قال ذكرك أخاك بما يكره) قيل .. افرأيت إن كان في أخي ماقول؟ قال .. إن كان فيه ماتقول .. فقد اغتبته.. وإن لم يكن فيه ماتقول فقد بهته) نسأل الله أن صلح أحوال المسلمين .. وأن يبعدنا عن الغيبة نايف بن عوضة .. جزاك الله خير .. على ما سطرت دمت بخير |
بسم الله الرحمن الرحيم موعظة مؤثرة نفع الله بها وجزاك الله خيراً على إثرائك الساحة الإسلامية بمثل هذه المواضيع التي نسال الله أن ينفع بها وان يجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه |
الوالد الغالي جزاك الله خيراً توجيه رباني قال تعالى : {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ }الحجرات12 وحديث نبوي وخُلق سلفي ابنك |
http://sahat-wadialali.com/vb/upload...1244489495.gif http://www.wathakker.net/designs/images/3ayba.jpg ابو صالح جزاك الله خيراً ونفع بطرحك تحياتي ........... |
1 الاخوه ابن القريه 2 مشرف الاسلامي 3 عبدالعزيز بن شويل 4 طرفين كم ان سعيد بتذكركم ومروركم على ما طرحت 0 وصدق القايل كفى المرء انشغالا بعيوبه 0 مروركم ومداخلاتكم زادت موضوعي 0 فائده 0 فجزاكم الله خيرا ونفع بكم 00 |
| الساعة الآن 09:54 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir