|
مجرد اقتراح .. مطروح للنقاش
مجرد اقتراح أخي مشرف الساحة الأدبية : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حتى لا يكون هناك خلط بين ما هو فصيح وما هو شعبي أرى أن لا يدرج في الساحة الأدبية إلا ما كان فصيحا هذا مجرد رأي مطروح للنقاش |
***** الأخ الفاضل : رفيق الدرب وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته رأيك وجيه جدًا لتنظيم الساحة الأدبية، ويُطرَح للنقاش ، ولإبداء الأراء المختلفة. ونرجو من الجميع مناقشة الاقتراح بجدية، وإبداء آرائهم التي نعتز بها وستكون محط اهتمام لجنة التطوير والدعم الفني. والمطلوب طرح أفكار جديدة وبناءة لطريقة التنظيم ومناقشتها؛ للوصول إلى تنظيم مناسب يضمن عدم تداخل المواضيع واختلاطها، ويرضي جميع أذواق محبي الساحة الأدبية بما تحويه من مواضيع مختلفة. ومن ثم عرض ما نتفق عليه على اللجنة لتنفيذه إن شاء الله. أشكرك أخي الكريم : رفيق الدرب بالنيابة عن جميع الأعضاء المحبين لهذه الساحة وزوارها الكرام. ***** |
مع احترامي واعتزازي برفيق الدرب وطروحاته واقتراحاته 0 اقول 1 من لا يجيد الشعر باللغه العربيه 0 وزنا 0 وبحور 0 وقافيه 0 قد يكون البعض يطرح شعرا منثورا ويحتوي على خيال وصور ادبيه 0 ما المانع ان تكون في الساحه الادبيه 0 2 القصه قد لا تكون باللغه العربيه وباللهجه الدارجه ولكنها اذا اشتملت على معاني ساميه وتضمنت مرتكزات الفضيله لما لا تكون في الساحه الادبيه 0 3 اذا كان ما يطرح بعمومه 0 يتضمن هذه المعاني والصور البلاغيه والادبيه شعرا عربيا او منثور او باللهجه الشعبيه او قصه بالحالين 0 فاعتقد ان مكانها في الساحه الادبيه 0 وهذه وجهة نظر خاصه 0 محل بحث 0 ولا يؤثر عدم قبولها اذا كان غيرها اولى بالاخذ به مع تحياتي واحترامي للجميع 00 |
أنا مع الأستاذ الفاضل رفيق الدرب في إفراد الفصيح عن الشعبي ومع الأستاذ الفاضل نايف بن عوضه في أنّ القصيدة والقصة والخاطرة كلّها أدب سواء كتبت بالعربي الفصيح أم الشعبي ولكن يمكن كما تم ضمّ مجموعة من الساحات تحت عنوان ساحات وادي العلي الخاصة ، ومجموعة تحت عنوان ساحات الأسرة ، ومجموعة تحت عنوان الساحات العامه ، يمكن ضمّ ساحة الموروث الشعبي وشعر المنطقه الجنوبية والساحة الأدبية وساحة الصوتيات تحت عنوان واحد لتكون على النحو التالي :
الساحات الأدبية 1- ساحة الأدب الشعبي 2- ساحة ألأدب الفصيح 3- ساحة الصوتيات الأدبية وبذلك تكون كلمة ( أدب ) شملت الجميع الشعبي والفصيح وأعطينا ساحة الموروث وشعر المنطقة الجنوبية مساحة أوسع لتشمل كل انواع الأدب الشعبي من قصيدة وقصة وخاطرة وغيرها . أمّا بالنسبة للصوتيات الإسلامية فأتمنى لو فُتح لها ساحة خاصة بجانب الساحة الإسلامية تحت عنوان ساحة الصوتيات الإسلامية لنتمكن من إضافة بعض المحاضرات الدينية والقراءات القرآنية والأدعية المفيدة . |
السلام عليكم
انا معكم في فصل الفصيح عن العااميه او النبطي وذلك بفتح ساحه تتفرع من الساحه الادبيه يكتب فيها الشعر الفصيح ولكن بعيدا عن الموروث الشعبي لان له نكهه خاصه ويجب ان يبقى بساحه خاصه له مجرد راي ارجو تقبله يعطيكـم العافيه اخواني رفيق الدرب ومشرف الساحه الادبيه وجميع المتداخلين دمتم بخير |
انا حبيت امر من عندكم لتعلموا اني مررت وانا مع ماترونه مناسبا وسوف أطلع بإذن الله الشعر بانواعه ولو كان في قنونا على فكره وينهي قنونا هذي اللي يطرونها احد يعلمني لاني اسمع بها وما ادري وينها ههههه دعابه من واحد مستخف دمه وفق الله الجميع للرقي بالساحات للأفضل تقبلو تحياتي ودمتم جميعا بصفاء ونقاء 0 |
حتى لا يكون هناك خلط بين ما هو فصيح وما هو شعبي أرى أن لا يدرج في الساحة الأدبية إلا ما كان فصيحا معك بكل جوارحي أستاذي الفاضل وقد اعدت موضوعاً لي حول هذه الرؤية كتبته سابقاً أعني أعدته بردي للواجهة ولكي أؤكد تأييدي المطلق لك لاعدمتك . |
أؤيد ماكتبه أخي رفيق الدرب بأن يكون للشعر الفصيح فقرة مستقلة وللشعر فقرة مستقلة حيث لاتكون كما قال الشاعر:
اختلط حب المساقي وحب العثّري مع الشكر الجزيل لهذا الطرح المفيد. |
كان القرنان الثاني والثالث الهجريان مرتعاً لكتب الأدب وبالتالي اصبحت كلمة الأدب تعني: الأخذ من كل علم بطرف وقد شمل معناها المعارف الدينية وغير الدينية التي ترقى بالإنسان من جانبيه الاجتماعي والثقافي ابن خلدون المتوفي عام 808 هـ لم يخرج في تعريفه للأدب عن سابقيه من حيث كونه الأخذ من كل علم بطرف وبناء على ما سبق يمكن القول إن الأدب هو فكر الأمة الموروث والذي يعبر عنه الشاعر أو الكاتب بلغة ذات مستوى فني رفيع تنقل بشفافية موروث الأمة الاجتماعي والسياسي والفكري والاقتصادي والإنساني والحضاري ومن خلال ذلك نستطيع اعتبار الموروث منذ أيام الملك الضليل إلى يومنا هذا بجميع جوانبه الفكرية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية ومما لا شك فيه أنه ليس كل ما يكتب في اللغة تستطيع تسميته أدبا ً لأنه يدخل في علوم أرى كالتاريخ والفلسفة ...إلخ الأدب أي أدب يعكس علاقة بين الإنسان و عالمه ذلك أن العمل المنتج هو الجوهر الأساسي لهذا الإنسان و هو حقيقته و مصدر ثقافته الفنية و الفكرية كل ما سبق فلسفة في فلسفة الخلاصة: كثرة الساحات لموضوع الأدب تشتت المتابع وتقلل من قيمته العلمية, وسيكتب عضو أو ينقل ويدخل آخر ويكتب هذا فصيح وهذا أعجمي وندخل في جدل واختلاف, والساحة الأدبية ليست مخصصة للمتخصصين في اللغة العربية, هي للشعر الفصيح والنبطي والشعبي والقصة والنثر ....إلخ ختاماً: يقول د محمد غنيمي (أما الأدب فكثير ما اختلف الباحثون في تعريفه وطال جدالهم فيه ولكن مهما يكن بينهم من خلاف فهم لا يمارون في توافر عنصرين في كل ما يصح أن نطلق عليه أدبا ً، هما: الفكرة وقالبها الفني، أو المادة والصيغة التي تصاغ فيها) الله يستر من الاختلاف |
أستاذي الفاضل والقدير / رفيق الدرب ..
رأيك في محلّه وجدير بالاهتمام ، ومنك يا عزيزي لا يأتي إلا كلّ جميل ، بمجرّد قرآتي للموضوع تذكّرت الحبيب أبو ناهل ومطالباته السابقة ، ويبدو أنّ للمسمّى دور فيما يحدث ، لذا أتمنّى الاعتداد برأي العمّ العزيز أحمد في تغيير المسمّى .. وتواجد مشرف الأدب وسرعة استجابته لك مبعث أمل .. أتمنّى لك - وللجميع - التوفيق والسداد ، ودمتم بخير .. |
| الساعة الآن 03:16 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir