كما ذكرت أخي علي بن حسن في صدق رواية الإبن أبو ناهل وربما أن هذه القصة يزيد عمرها عن 70 عاما وكانت القصيدة في طينة إحدى بيوت العبالة وهي: زير العبالة ينسمع من قنونا .. وأما علي دغسان ما يسمعه ...... حدث ذلك في تلك السنين الغابرة وأعرف أنك وأنا لم نكن على قيد الحياة بعد والله أعلم وشكرا لك أخي علي على اللإضافة حفظك الله ورعاك.