الاخ العزيز المبدع سعيد راشد رغم جمال مبنى القصيده وصدق المعنى الا انني لم استطع حبس دموعى عند الفراق من منى لايذكر والديه وطيف الطفوله والحنان ومراحل العمر وتقدم السن والرحيل وسيرنا ذات المسير طفولة فشباب فشيخوخه تقرع الابواب وابناء قادمون يحثون المسير والحياة تسير الى ديان يوم الدين نسعى 0000وعند الله يجتمع الخصوم 0000000000رحم الله والديك ورحم الله والدي واباء الاخوه جميعا