توطئة
في مخيم ساعة البسط تحدثت مع أخوي يوسف وصالح عن المخيم
فمما ذكراه : أنهما أحبّا طيبة ومعاملة أبااديب (علي أبوعلامه)
وجهده الحثيث أنّهما استأنسا بمجالسة
أباسامي وأبافهد (عبدالله وعبدالرحمن رمزي)
فرد عمي محمد أبوعالي علينا :
فكيف بمن عاش عمره في حب آل رمزي جميعاً وعلي أبوعلامه
في البدء
كل عام والجميع بخير ولقد كنت على ثقة تامة أنّ اللقاء سينجح
بفضل الله ثم بحس ونفس وجهود وصدق نوايا آل رمزي حفظهم الله
وبخبرة وحنكة أباياسر( عمي عبدالحميد) وبلمسات ذوالقلب الكبير
والمحب الصادق النقي أبو أديب حفظهما الله .
في صلب الموضوع :
أكد هذا العيد وهذا اللقاء صدق فراسة جديّ رحمهما الله (دغسان وعجير)
في صلاح ونجاح وتقوى أبناء محمد عيسى رحمه الله بارك الله فيهم
جميعاً وحفظ والدتهم ورزقهم رضاها .
**
تأجيل الكثير من الأسر
لولائم العيد التي تجمعهم منذ سنوات طويلة لأجل اللقاء
يبين أهمية اللقاء ونجاحه .
**
قدوم أبوحمدان (علي بن جاهمة ) من الرياض خصيصاً لهذه المناسبة
وتوافد الجميع من جدة والطائف وأعني كبار السن حفظهم الله يؤكد نجاحها
**
بالنسبة للموعد المقترح ... شخصياً مع ماتجمعون عليه وكذلك بالنسبة
للإلتزام الشهري فمع ما تقررونه .
**
شكراً لكم جميعاً وبإذن الله يستمر اللقاء وموعدنا في العيد القادم
بمشيئة الله وقبل ذلك في المخيم إن شاء الله .