استاذي رفيق الدرب :
وعدتنا بالمزيد من ذكرياتك ونحن ننتظر ووعد الحر دين وفي حالة عدم الاستجابة لا سمح الله فسنجلب عليك بخيلنا ورجلنا وارجو الا تجبرنا على ذلك ، ولا تقل ما عندي من يكتب على الكمبيوتر ، دور من يكتب لك ولو بالايجار ، واعتقد إن ذلك اوفر من زيارة من مجموعة من المتقاعدين الذين لا يمانعون من المبيت والاقامة لمدة طويلة ويستنزفون ما لديك من ذكريات وميرة .
سعد دوبح خذها براسه ونفذ بجلده ولك فيه اسوة حسنة .
وسلامتك .