لاأستطيع وصف إستمتاعي بهذه القصة بل وكم الفوائد الذي خرجت به منها
  ومن يعتقد أنّ ذلك من باب الإطراء المعتاد إليه هذه الشواهد :
 1-  مقدم 0 ( يعني مدير )
 2- وفي الشرايع 0 كان هناك 0 بستان 0 لاسرة آل السليمان 
 3-ومن الطبيعي انه يحمل لهم سمن ( هدية الديره في ذلك الوقت )
 4- لاستعارة 0 عباية واحده من نسوانهم 
 5- لتلتبسها والدتي الى جده ومن ثم اعادتها 
 6- وكم كانت سعادتي برؤية الكعبه والحرم لاول مره
 هذا يؤكد أن السردلابد أن يكون  له : فنون و مقومات وطرائق .... والأهم أن يحدث دهشة للقاريء
 أستاذي الفاضل : هاأنت تؤرخ لحقبة مهمة والمؤلم أنّها مهملة من تاريخنا المحلي
 حقبة  تتعلق بالثقافة والممارسات والرؤى والأفكار حينذاك فلك خالص الشكر بقدر ماأفدتني .