في خضم دعاوي السفور والاختلاط وخروج من يحاولون تشويه صورة المرأة السعودية
بتسليطهم المجهر على كل خبر سيئ يخصها حقدًا وحسدًا في قلوبهم المريضة
زادهم الله مرضا إلى مرضهم
تناسى البعض جهود الداعيات السعوديات
اللاتي يعملن بكل قوة ونشاط ومثابرة لإصلاح البيوت وتوجيه الفتيات
وتركوا للعلمانيين ومن لف لفيهم
تركوا لهم النعيق والنباح فما ضر السحاب نبح الكلاب
هذه المواقع ما هي إلا قليل من المواقع المتخصصة
التي لو نظرنا إلى الأنشطة الدعوية فيها لوجدنا السواد الأعظم هن النساء
امرأة واحدة من الداعيات تسحق الليبراليين عن بكرة أبيهم بقوسٍ واحد
وتجعلهم أثرًا بعد عين وكفى الله المؤمنين القتال
...........