( بعيدًا عن الألقاب التي أنت أهلٌ لها )
أبا عبدالله
لن أضيف شيئـًا من المديح اللائق بك؛
من حيث قدراتك الأدبية في السرد القصصي البديع،
واختيارك للمفردات المعبرة للوصف بوضوح ،
وبلغة عربية فصحى، وإملاء صحيح.
فمَن سبقني من المتداخلين الكرام؛ كفـّوا ووفـّوا.
ولكن سأترك لخيال حاستك السادسة عن بعد؛
أن تستشف ما أكنـّه لك من:
الإعجاب والحب والتقدير والاحترام.
وهنذا متربع وكلي آذان صاغية - ( أقصد عيوني كما الفناجيل ) -؛ لمتابعة الذكريات.
واصل رعاك الله