رحم الله فقيدنا / محمّد بن صالح العفاس ..
منذ وفاته وأنا أتمنّى ترجمة مشاعري بما يليق بمقامه ومكانته العالية ،
لا أستطيع أن أنساه ، بطيبته ونقاء روحه وعفويته وابتسامته المضيئة ،
يالله ! كم كان لوفاته أثراً في نفسي ،
وكم سعدت وأنا أقرأ أسطرك الوفيّة وغير المستغربة منك ، ومن جميع المتداخلين أيضاً ،
أسأل الله أن يرحمه ويسكنه فسيح جنّاته ..
أستاذي العزيز والسبّاق إلى الخير دوماً / عبدالحميد بن حسن ..
كتب الله لك الأجر والثواب ،
ودمت في حفظ الله ورعايته ..