كفيت ووفيت يا بو عبدالله الحقيقة ما قصرت استمتعنا بعدة حلقات وكانت بالنسبة لنا زاد يومي ننتظره بفارغ الصبر... لقد تضمنت تلك المذكرات العديد من مناحي الحياة وكأنك شاهد على العصر حيث لخصت لنا الحياة العامة خلال تلك السنوات بإمتاع لا حدود له .. ولو أننا في أشد الشوق لما تبقى من مراحل لكننا نقدر أن ما كل شيء يصلح للنشر
لك منا جميعا كل الشكر والله يحفظك ويرعاك