إن أشدت بما كتبه أستاذنا الفاضل
سعادة الدكتور : سعيد أبوعالي
فلا ألام فهو كما ذكر العم علي بن حسن حفظهما الله
مكسب للساحات ومريديها وشخصياً لاأقرأ أي تعقيب
له أو مداخلة إلاّ وأضيف إلى معلوماتي وإلى لغتي
وأسلوبي الجديد ... لخص لنا تاريخ حقبة مهمة جداً
من حياة المنطقة التعليمية ولفت النظر إلى كاتب
رائع (عبدالله) مر من هنا وليته يعود لأنّ في عباراته
كما ذكر سعادة الدكتور جمالاً متناهياً ... بودي لو عاد
ليعقب على كل جمله فجميعها يستحق التوقف .