( بسم الله الرحمن الرحيم )
لحظات المخيّم كانت مفعمة بالمحبّة والأخوّة ،
وأجواؤه بعيدة عن الرسميّات المعتادة في المناسبات ،
نزهة بريّة وكشتة بعيدة عن صخب المدينة ..
هو فعلاً يستحقّ أكثر ممّا كُتب وقيل عنه ،
وكلّي أمل أن أكون متوجداً مُستقبلاً بعد تشرّفي بحضوره هذا العام ..
كتب الله الأجر والثواب لمؤسّسي الساحات ،
ولكلّ من أسهم في إنجاح لقاءاتها المتعدّدة ..
ووفق الجميع لكلّ خير ..
وشكراً ألف شكر لأستاذنا الغالي / علي أبو علامة على التغطية الرائعة ..