عرض مشاركة واحدة
قديم 05-27-2011, 03:07 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


أخي الفاضل : المهاتما غامدي
جزاك الله خيراً وجعل الجنّة دار قرار لك ولي
ولسائر المسلمين وأجارنا من النار .


الغالي : أبوتوفيق

أذهب إلى إستنتاجك في أنّ الخازن

(وجد نفسه الآن بحاجة لأن يساير الوضع السياسي في لبنان
الذي يسيطر عليه شيعة ايران)
وربّما طمح في منصب أو إنشاء مطبوعة .

الغالي : أبوسهيل

جمال النقاش في تعدد الرؤى وتباينها وأنا لاأخالفك في أنّ
تاريخنا به بعض الهنّات والهفوات خاصة في مجال (الصراع على السلطه)
ولكنّها بالمقارنة بتاريخ جميع الأمم سنجد أنّ لدينا مايبهج ومانفاخربه
حتى على الصعيد الإنساني ودعني أعود بك للماضي القريب

التفوق الحضاري لأوربا والولايات المتحدة حالياً
والذي تتباهى به كافة شرائحهم المجتمعية .. هل سيأتي
من يشكك به بسبب (محرقة اليهودالنازية) أو (الدمار الذي واكب بروز الفاسشتيه)
أو ( فرض اليهود على البلاد العربية )
أو كارثتي (هيروشيما ونجازاكي ) أو في (فيتنام وكوبا ) أو أو ؟

لماذا هم يهتمون بالحاضر ويعبرون من فوق الماضي
كما يفعل الأراجوز ؟!! ونحن نحوم ونناور ولانتحدث إلاّ عن الماضي
وليتنا نذكره بالجميل سيراً على النهج النبوي الكريم
(إذكروا محاسن موتاكم ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم


أمّا الشكل الذي نريده للحكم فهذا ليس بمقدورنا تحديده
لأن جميع الأنظمة تسير بإتجاه النظام (المركزي) العولمه
وتدور في فلكها ومن حسن حظ هذه البلاد وجود الثروة النفطية
وقبل ذلك المقدسات والتي تجعل (أمريكا وزبانيتها ) يتغاضون
قليلاً ويعترفون بما نسميه (الخصوصية) والتي هي مفيدة أحياناً
وتحديداً في مثل هذا الوضع .
نحن نطمح في عدل وزهد العمرين رضي الله عنهما
وفي حميّة وغيرة الصديق رضي الله عنه
وفي رحمة عثمان رضي الله عنه ونبوغه الإقتصادي
وفي سياسي بثقافة وعلم وإدراك علي كرّم الله وجهه
وفي قوة صلاح الدين وقطز والظاهر بيبرس
وفي مهارة الناصر وقلاوون الإدارية وكل ذلك متاح في تاريخنا الناصع .


مازلت أصر أنّ هدف المقال جس نبض فالبداية بالخلفاء
ثم العودة للوراء للفترة النبوية ولكنّ الله كفيل برد كيد كل
كائد للتاريخ الإسلامي في نحره وأخيراً يكفي المسلمين
ماقام به صلاح الدين تجاه من قتلوا 70 ألفاً من مسلمي وعرب
القدس (الصليبيين) وماقام به الخليفة الأندلسي عبدالرحمن الناصر
والذي جعل من بين مستشاريه يهود ونصارى وعرب وبرابرة
وقوطيين في نهج حضاري إسلامي قل ان تجد مثله في تاريخ
الأمم ... عذراً على الثرثرة وماأود أن أؤكد عليه أنّ التاريخ
لايتجزأ او يختزل فإما أخذه كاملاً ثم نقيم الإيجابيات والسلبيات
حتى نخلص لنتيجة صحيحة أو ندعه بكل مافيه .

 

 

   

رد مع اقتباس