تكاثرت الظباء على خراش.... فليس يدري خراش ما يصيد
لا أدري بأيي من الذكريات أنا مفتون... فالحديث من الجميع ممتع وشائق
كنّا نتابع ذكريات أبي ياسر بعبقها وأحداثها... وانجذبنا إلى ذكريات أبي محمد الأستاذ سعد دوبح
ثم كان لنا موعد مع المتعة في ذكريات أبي عبدالله محمد بن عجير
وما كدنا نفيق من سكرة إعجابنا بأبي عبدالله حتى كان لنا موعد آخر مع أبي حاتم
ليحدثنا عن مكة وعن شعابها وأوديتها وجبالها وبطحائها
حيث الزمن الجميل يوم كان لماء زمزم نكهته وللمنظر هيبته
وللشريك لذته ولأبو نار ميزته
فانطلقنا لا ندري لمن ننادي بأن يكمل ما بدأ هنا من ذكريات
لكننا في شوق لكل من يملك في رصيده شيئ من عبق الماضي
نستحضره هنا لندرك حجم النعم التي نعيشها
شكرا أبا ياسر على هذه النافذة الجميلة المطلة على الماضي القريب والبعيد