السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
تحية عاطرة ..
لكاتب الموضوع..
اشكر طرحك لمووووضووووع شيق ومثار جدل في حياتنا ...
تربية اليوم والأمس .... ما نشاهده وما تربينا عليه....
يقول عمر بن عبد العزيز: ( ربو ابناءكم لجيلهم، فإنهم ولدوا لجيل غير جيلكم )
كثير من الابناء لهم طموح وامنيات مثلنا زماااان... لكنها تختلف حسب البيئة حسب الزمن حسب الثقافة....
نسف الاطفال بكلمات حادة ومؤلمة تشبه الرصاص القاتل..فكما الرصاص يترك ندبة بالجسد فكذلك الكلمات القاتلة واشعارهم بالدونية والاحتقااااااااااار كلها تترك جرررح عميق لا تدمحه الأيام ... وتبقى اكثر نزفاً لو كانت من قريب للطفل أو مؤثر حساس في حياته.. كوالديه غالباً
تربية الطفل بالإكبار والدونية سلاح ذو حدين استعملها بالطيب تنمو وتكبر وقد يصبح نابغة .. استعملها بالسوء تصغر وتحقد وتمتلىء امراض وقد يصبح مجرم..
ابناء هذا الجيل يكبر ببناء عقله اولاً بتثقيفه ( الثقافة الدينية والاخلاقية ) ثم تأتي الثقافة الدنيوية من علوم ومعارف عامة يكبر هذا الجيل باحترام طموحه وآراءه وافكاره وتوجيهه من هنا وهناك..
اتمنى اكون قد افدت واستفدت
تقبل مروري..