[ اخي العزيز عبدالعزيز ذكرتني قصتك مع الطحين والحمار وانتم بكرامه بقصه مشابه ففي احد الايام وكنت متعهد بالطحين بحكم اني وحيد المهم شدينا الحمار باثنين من الخرايط وطحنتها عند ابن غنام في العقشان وفي طريق العوده صادفت دباب اعتقد انه لابن دباب من الغشامره وعندما تقابلنا اعطتها الحماره شعب الغشامره وسحبتني انا والخرايط ولم ينقذني منها الا عندما تقطعت الحبال ورحت البيت بدون حماره وبدون طحين وتعشيت مرتين ليلتها وتقبل مروري وتقديري