سيرة عطرة وسرد جميل ينضح الصدق والعفوية من ثنايا أسطره
في الواقع أنا كنت من الناس الذين يخافون من ذكر المباحث
لكثرة ما نسمع من اصطيادهم للناس وجرجرة ألسنتهم في الكلام
والإيقاع بهم حقا أو باطلا
ولكن في الواقع فإن رجال المباحث هم أسمى من ذلك وهم حماة الديار مما يراد
بالوطن والمواطن من سوء إلا أنه يوجد بعض السلبيات وهي نادرة
مثل التحقيق مع ذلك العجوز في سوق الباحة عندما رأى الناس من كل لون
الهندي والكوري والفلبيني ...... الى آخره
فارتفعت عقيرته بالغناء
اختلط حب المساقي وحب العثري وبعد يزيد
فأخذوه وحققوا معه وهذا في منطقة الباحه
شكرا يا أبا عبد الله على هذا السرد الجميل