ففي عام 1412هـ كنت مع مجموعة من زملاء الجامعة في الديرة
وقمت بجولة سياحية ومررت بهم على تين أخوالي اللي ما الطاري إلا له
وطبعا لازم أذوقهم منه فمددت يدي وفيها قرص استخدمته وقاية
وكانت الحبة التي أريدها بعيده نوعا ما إلا إنني ظننتها في متناول اليد
فميّلت ناحيتها من على طرف الجدار فزلق بي الحجر الذي كنت عليه
ووقعت بين التين
وعينك ما تشوف إلا النور
كنت أرغب أن أبحث يا أبا عبد الله لك عن مثل يقرب المعنى عن أقصى درجات الدلاخة
أو ألف من راسي توليفة تقرب المعنى لذلك ...
وجابه الله من حيث لا أحتسب .. أحمد حفظه الله كفاني !!
لك وله أطيب واصدق تمنياتي بالصحة والعافية .
علي بن حسن