عرض مشاركة واحدة
قديم 12-18-2011, 01:49 AM   رقم المشاركة : 55

 

.

*****

النت اليوم عندي كما دف المغزولة (رايح جاي) والجوال ما ينفع لكتابة أي رد

الواجب نزور أبو صالح ونعاين اصبعه خاصة انه أورد القصة من باب العتب بطريقة مغلفه وما عندنا مانع لو يجيب اللطف حب الحاج كما قال اخونا عبدالعزيز ويجيب معه كم عذق ذره وكم عقدة خلفه وبعدها يجيب أي شي وترى الطبيخه مع البرد ما هي بطاله ولو يسوي لنا قرده وفريقه فما عندنا مانع

وبالمناسبة لي قصة مع الدة أبو صالح الله يمتعها بالصحة والعافية يوم كنت صغير (قبل ادخل المدرسه) يوم كان شعري اشقر وطويل وناعم (يعني كما سلاسل الذهب) وكانت بشرتي من شدة البياض تلمع

وفوق سطح بيتنا من جهة المسراب يوم كان سافله مدماك يهنيك تقعد فوقه وفي طرفه من يمانيه منسم لحاملات القرب وكان عندي في وسط المدماك مكان اشبه بالكرسي اجلس عليه من شرقة الشمس إلى ما شاء الله من النهار بعد أن احضر كبابه من ركيبتنا هلاله أو الحبس وعلى هذا الحال يومياً

طبعاً الوالده الله يمتعها بالصحة والعافية حاولت اكثر من مرة تندرني ولكن دون جدوى فتركتني وأم صالح ألمها اثر الشمس على شعري الحريري وعلى بشرتي التي اصبحت برنزية فحاولت تحركني ولكن دون جدوى فنزلت منفعلة يوم عند أمي وقالت لها معك ولد فوق البيت حيليه عن الشمس (تدرين عنه والا لا)
قالت أمي خليه والا احرقته الشمس بيندر

طبعاً هن الله يمتعهن بالصحة والعافية وطول العمر وصلاح العمل ما كن يدرين ان معي كسرة تمر صفري اتصرطه يومياً ويقيني حر الشمس ويعطيني مناعة وقدرة على الجلوس لفترات طويلة تحت اشعة الشمس ولا زاد عرف هذا السر إلا كاتب الموضوع اللي نقله أبو ياسر وياليت أبو ياسر كما فسر بعض مصطلحات بن ناصر يفسر أي مصطلح أوردته ويصعب تفسيره

أوصيكم بالتمر وبشرنقاته ويقلون الان فيه مغذيات بالتمر إذا شبكوها في المريض ينط كما الأسد ولا يوقف إلا راس جبل الشعبه

وسلامتكم

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس