أستاذنا الفاضل / رفيق الدرب ..
شرّفتني بملاحظتك التشجيعيّة ، وأتمنّى أن أكون عند حسن ظنّك دائماً ..
أمّا موهبتي الشعريّة ،
فليتني أستطيع تنميتها وتسخيرها في خدمة ديني ووطني ومجتمعي ،
ولكنّها ستبقى متواضعة على ما يبدو ..
وأعتذر لك على تأخّري في الرد ..
أشكرك على إكرامي بتواجدك العذب ،
وحضورك محل تقدير ودعواتك الكريمة مبعث سعادة ..
أتمنّى لك التوفيق والسداد ،
ودمت بخير ..
حفظك الله ومقرّبيك ،
وجمعك بهم وبوالديك في الفردوس الأعلى ..
ورحم الله محمّد صالح العفاس ، وألهم ذويه الصبر السلوان ..