وأجهشت للتوباد حين رأيته
وكبر للرحمن حين رآني
وأذرفت دمع العين لماعرفته
ونادى بأعلى صوته فدعاني
فقلت له قد كان حولك جيرة
وعهدي بذاك الجمع منذ زمان
فقال مضوا واستودعوني بلادهم
ومن ذا الذي يبقى على الحدثان
وإني لأبكي اليوم من حذريغدا
فراقك والحيان مجتمعان
سجالا وتهتانا ووبلا وديمة
وسحا وتسجاما إلى هملان
الحبيب الريس هذه قصيدة قيس كما اوردها ابو ناهل وما ورد فى اول الموضوع لاحمد شوقى
وانت سيد العارفين نرغب فى اى اضافه منك ياريس
لك منى تحيه يا ريس
واللى يجى منك كويس