عرض مشاركة واحدة
قديم 02-04-2012, 06:17 AM   رقم المشاركة : 10
Smile


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح مشاهدة المشاركة
هي قصه رائعه أعادتنا لزمن السكر الذي كنا نضعه في قارورة الحبر الفارغه من الحبر
أي بعد إستهلاك الحبر وغسلها في النجل ( مكان جريان الماء ) أيام الخير وجريان
الأوديه بالماء نعود للسكر فقد كنا نضعه بقارورة الحبر الأنفة الذكر وفي الفسحه نملأها
بالماء ونبتل ( نغمس ) الخبزه بها وأما مكعبات السكر فلا نعرفها إلا في وقت قريب
تقبل مشرفنا العام 3 مروري ودمت بصحة وسلامه 0
للسكر قصص جميلة مع كل جيل حضر فيه هذا المنتج الأصيل

أستاذي محمد سعد دوبح

لك تقديري مع فائق الإمتنان لمرورك الراقي وسرديتك الممتعة

دمت بألق

 

 

   

رد مع اقتباس