صح الله لسانك يا عبدالله الشبرقي وعز الله أنك كفيت ووفيت في الرد .
وأستلم هذه القصيدة على قارعة أبو سامي - أنشبناه معنا في القارعة - في إنتظار بقية الشعراء :
بدع / حسن الدوسي :
الطّمع في رحمة الله ، وإبن آدم شقي
يابو سامي مقصدك تقتني مِن كُلّ فنّ
وانا مِثلك خُذت لاجل المهِمّه يدّ عون
العمالة راهيه فالبلد عندك وعندي
وكمّ مصيِّح يرفع الصّوت ولا نسمعه !!
--
وسلامة الجميع ؛؛