أسال الله الكريم ربّ العرش العظيم أن يشفيه
وأن يجعل ما أصابه في موازين حسناته
ويجمع له بين الأجر والعافية ..
طهور إن شاء الله يا أبا سمير ، وتعود بالسّلامة
إلى بيتك وأهلك ومحبّيك ، وأنت الزّميل الوفيّ !
ولقد سُررت عندما زُرتك ليلة البارحة واطمأننت على صحّتك
( ولا تَنْسَ ما وصّيتك به في عدم الإستعجال في القيام والجلوس خوفاً مِن أن
يصيبك ما أصابني عِنْدما أُجريت لي العمليّة . لا قدّر الله )
شفاك الله وعافاك
؛؛؛
وأشكر الوفيّ دائماً والسّبّاق إلى كُلّ خير أبو خالد على التّنويه
( ومَن ذا بيوصل إلى مستواك يا محمّد ؟ بارك الله فيك )