الحمد لله إني ماني من سكان مكه ولاجده ياخال عبد الحميد
قصص جميله من ابوصالح قرأتها عدة مرات وأنا أضحك
أتخيل البقره الهائجه والحمد لله إنها لم تشرد رحبان وإلا
كانت راحت عشاء لأهل القريه والوادي شأنها في ذلك شأن
بقرة واحد من الجماعه هاجت وحاولوا تهدئتها ولكنها أبت
فذبحوها وتوزعوا لحمها وأخذوا جزء من اللحم تعشوا عليه
وفرقوا قيمة البقره لصاحبها ومن يوم السبت هبطوا لسوق
السبت بالغشامره وشروا بقره لصاحبها ودافع وبعد اسبوع
ولدت البقره تبيعه وصار أهل البقره يطعمون الجماعه من
لباها ودهانتها لمدة ثلاثة أيام عرفانا بجهودهم لكم جميعا
تحياتي وتقديري ودمتم بصفاء ونقاء أنتم ومن تحبوووون0