الاخ عبدالرحيم بن رمزي عاش اللحظات الاخيرة قبل وفاة الوالد في جدة وكان معي في
مستشفى الملك فهد العسكري عندما اخبرتني الممرضة بان والدي قد مات وهي لحظات
لن انساها ماحييت وبالرغم من مرور ثلاثة وعشرون عاما الا انني اتذكرها وكانها البارحة
وكان صامدا يهديني ويهدئ على ابو علامة ( ابو اديب ) وكانت لحظات عصيبة جدا والحمدلله على كل حال ,,
فقط تذكرت الموقف عندما اطلعت على مداخلته واحببت ان اطلعكم عليه
اللهم ارحم والدينا والمسلمين اجمعين ....