على طاري الحنشان فلقد كانت تعيش معنا في بيوتنا وكانت جدتي والدة ابي تقول عند مشاهدتها
لاحد يؤذيها هذه جيران ولا تسوي بكم شي وكانت تخاطبها وتقول لها عودي مكانك وكانت تتلوى
وترجع خارج البيت الى مكان اقامتها بالبيوت القديمه 0 وكنا نشاهدها بمدرسة وادي العلي وكان
جدي عبد الله العجمه رحمه الله رحمة الأبرار يمسكها بذنبها ويلفها بسرعه بالهواء ويهوي بها
على الارض فتسقط ميته وهكذا كانت ام صالح بن محمد عبد الغني رحمها الله تعمل بها ثم تاخذها
على كتفها وتخوف بها رجال ونساء القريه وهكذا كانت حياتنا وحياة من قبلنا مع الحنشان حبيت
امر من هنا لأسطر هذه الحقائق وللكل والجميع تحياااتي ودمتم بصحة وسلاااامه 0