على الرغم من أن - نزارقباني -له بعض الشطحات الشيطانيه الا ان شيطانه الشعري قوي ومؤثر ومنها هذه القصيده الجميله واللتي تحكي واقع العرب في ذلك الوقت ووضع العرب اليوم اسواء من ذلك التاريخ فهل كان -نزار يقراء واقع العرب في وقته وما بعد ذلك وهل لو عاش- نزار- الى زماننا هذا ماذا كان سيقول عن الوضع الأن في سوريا بشار ونظامه -وجيشه - وشبيحته - و الذين يقتلون مواطنيهم وليس اعدائهم واعداء العرب (اسرائيل)ولك ودي وتقديري غامداوي على ايرادها ونقلها للمنتدى