البدع : الزرقوي
مرحبا يالذي في كل شورٌ صليبٌ حاكمين
كان ودي يكن ترويس تالمحكمة فيدك عن ايدي
علنا نتريح من خياط الثياب الفيصله
اعجلوا يالقات الخير بالتحلية والمش خطى
صفة البين صفة وش معك لي وللكاذب حجاره
كل واحد معه في القلب غلٌ ويبدي سنته
لا تعبر بعاض احلامك الا على وجه سعيد
انت يالحارثي سيفٌ معلق وتسمع فيه وله
ولةٌ لو سمعها كافر في شدا النايف للان
والعجب مرتين نحس فوق الطوارف هيدمات
آنحن قيفكم لكن في ذا العصور آحب واشنى
المحبه لذا صداق واشنى كذاب المصوري
لبسي اربع لحام وكل لحمه مثيل التاسعه
من شفا الباحه لا غثران صورا وله واللوب لاوي
لافتكرنا في اهل الكبر والزود والمعناديه
نشتري مالمحدش والهنادي وطعن الزرقوي
والعقايب تجي بين العرب ما بدعناها بداعي
الحسين ابن سيدنا علي رايها في كربلاء
والمطر من يرده لا نصا ديرةٌ وانشى لها
الرد: الزرقوي
اما انا فانني باحكم وربي خيار الحاكمين
واستعنا بربٌ قامعٌ كل جبارٌ عنيدي
والنبي سيد الكونين صلوا عليه الفي صلاه
المشيري وولد المرصعي سار فيهم شي خطا
الظفيري يقول الجار جاري ولا احد ذبح جاره
واليسيدي يقول آنا ادرق في الكتاب وسنته
قلت ربه يكن عيسى بن مريم ندر يذبح سعيد
والثاني ذا هبط سوق المعابر وخذها من هوىٌ له
ماحدا قال علوى بك وياحلتي بك يا فلان
استصبنا من المنقود الاول وقالو فهيد مات
ونسيا الثلاثة يا غبوني عليكم يا بوشنا
القبيسي وبو مسفر نحاز العدو والمصوري
قلت بنبدي الاجناب وانحن من الله في سعه
كل دار تقابل جارها في قرى والا بلاوي
ان عفو ذا ورى الجيران وان قالو المعنى ديه
يا قبيله تراني طالب الشيمه وآنا الزرقوي
في غلام حضر محضار ماهوب له من غير داعي
وبلى المستحين وزاد فوق البلا منكر بلا
قسمنا يابني عبدالله والمخطيات نشيلها
البدع : الزرقوي:
ياسلامي يابني عاصم عدد برق سرى يري
لاركز نوه على الاصدار وبنون الخلي مرح به
وان مضى مالاحسبة شل المزارع والسدر ما ارضاه
سخط ربي مايخلي مالجبل والسهل مادرى
والذي في بطن قرما يوم يمضي يسمعون هبيده
مايبقي مالاراضي شي وهذا البحر فاقته
باتفضل والفضولي جات له بكره وماسكت
غير يهناني كلام الحق وانا الزرقوي باقوله
يالذي تبغي ثياب البيض تندى من بهاق الشاش
مايحب البيض غير اللي تشيم في قبايله
والذي عاقل ترى انه عارفه مايغضبه حكم
عاصمي كنهم درعٌ مع داوود حي الجارم
واللوازم والمدايح للجبر والشيخ يارها
الرد : الزرقوي
اعلم ان الله رب البيت علام السرايري
يوم حب الله وراد على غلام سارح في رحبه
واجه القدره من القايد وعمه عاقل ما ارضاه
احلفوا وانا من الحلاية ياقشاش مادرا
غير ذا الحاوي وفا عمره وذا القايد وفاته بيده
ماحدٍ وصى على خرج البحر يذبح رفاقته
غير هذي قدرة الخلاق واعنار تماسكت
لك عليها ايمان ووسيه ورجله ويده معقوله
واربعة روس تنشر هم يتهرج بها قشاش
والقبال اربعمايه واعفوا ويقبلها قبايله
وان تعاقبتم ضحكنا وانتم اورونا صباحكم
ان غدينا عند قيل الشرع مالك غير راس الجارم
اعتقه والا خذه خذلك من اشوارك خيارها