.
*****
وعشان نحرك موضوع حبيبنا الدكتور غامد..أوي
نذكر بعض خزعبلات يحيى حقي في مذكراته حينما كان موظفاً في قنصلية مصر بجدة من عام 1929 الى 1931م أن مُمثلي البعثات الأجنبية في جدة كانوا يحسبون مدد اقامتهم بعدد مرات حلق اللحى
فهم كانوا يعفون لحاهم طيلة مكوثهم بالحجاز انصياعاً لقوانين منع حلق اللحى التي فرضها الاخوان في العهد السعودي وكانوا يحلقون لحاهم على متن البواخر الراحلة الى ديارهم في الاجازات السنوية
فيقولون لمن يسألهم كم لك منتدباً في أرض الحجاز؟: “لنا قدر لحية، أو لحيتان”.
أما الرئيس جمال عبد الناصر فرأيه في أصحاب الذقون واضح في هذه الخطبة العصماء
واعتقد انه اشغل نفسه ومثقفي مصر بمثل هذه الخطب
نستمع
وسامحونا
*****