لمست ذلك وأكثرولكنني عندما افكّرفي
ذلك الحضور المتنوع (تعدد الفئات العمرية)
بداية بالأطفال ووصولاً للشيوخ كبار السن والمقام
وتفاعل جميع القرى في الوادي ومحبيه وجيرانه
وتلك الألفة وذلك الجهد المميزوالأجواء المبهرة
يجعلنا نفخر بما تحقق في ذلك المساء
ياأباسامي أمّا المتربصون فسيبقون مابقيت الإنسانية
والنجاح يقود لنجاحات أفضل وهذا مانأمله خلال الشهريات
القادمة والمخيم القادم والعيد الجماعي الرابع .