اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامداوي
.
ذكريات جدا جميلة وطريفة خوي الريس علي . والأروع اسلوب معالجتك وصياغتك في الوصف .
لكن بالنسبة لي العنوان كان غريبا جدا. في البداية ذهب فهمي بعيدا كما هو متداول في المسلسلات والأفلام المصرية عن استخدام كلمة تعميرة وقد استغربت ذلك على الموضوع. لكن بعد قرائتي للموضوع كان فهمي عن التعميرة التى جاءت في روايتك فهما جديدا.
وكم هو اسلوبك اسلوب ممتع وجميل ورشيق خسارة الا يكون له زاوية اسبوعية في احد الجرائد لانه بالتاكيد سيحقق شعبية جارفة. واضم صوتي الي صوت ابو فيصل والحبيب غرباوي ان يكون لك تواصل معنا في هذه الذكريات الجميلة عبر صفحات الساحات كي نستمتع بها وبأسلوبك الرائع في زاوية تخصص لك في ذلك.
لك كل الود. ولشخصكم الحبيب كل التحية.
ولك مني أحلى تعميرة تعدل المزاج وتهدي الحال من قهوة السيد وبن قبا بس على الطريقة المصرية في القهاوي القريبة من الخارجية في جدة.
واهداء خاص جدا اليكم عن ذكرياتكم مع الحجارة التي كنت ترميها في البئر في طريقكم بين قرى وادي العلي - التي جاءت في مداخلتكم على تحضير الماجستير في زاوية الذكريات - هذه الصورة. وهي كانت للماء بعدما القي فيه حجر مع شروق الشمس سجلتها عدسات مصور محترف في مجلة الجيوجرافيك.
|
يا هلا يا دكتور
أسعدني مرورك والله .. وأسعدني إشادتك بالموضوع وبالأسلوب الذي كتب به وهذا يرضي غروري ويرفع من معنويتي فلك مني جزيل الشكر والتقدير على الإشادة والمرور والقبول بما سجلته من ذكريات عن فترة سابقة في بداياتي الوظيفية وما صاحبها من مواقف ظريفة
أعجبتني تلك الصورة لذلك المصور المحترف والأبداع في اختيار الزاوية لتصوير الشلال الذي أحدثه إرتطام الحجر بسطح الماء الساكن وجعل قرص الشمس خلفية لذلك الشلال .. شيء غاية في الابداع تلك الصورة لذلك المصور المحترف وربط الصورة بتعليقي على موضوع جاركم الذي قاعد يحضر الماجستير ...وعلى فكرة أنا متابع لذكرياتك عن 67 ولا أستطيع أن أعلق عليها لحساسية الموضوع لأني أحد الذين كنت متعلق بذلك الزعيم الذي جر مصر والعالم العربي إلى تلك الكارثة وطبعاً تغير رأيي في سياسته وليس في شخصه لذلك أنا متابع لذكريتك بصمت
لك تحياتي وأمنيتي أن ترافق أبو فيصل في أحد شهريات الساحات لنتعرف عليك ...خلاص ماأنت صرت علوى .. أوي .
علي بن حسن