عرض مشاركة واحدة
قديم 01-04-2013, 03:41 PM   رقم المشاركة : 1624

 

كنت قد كتبت في مداخلة سابقة إن أبا عبدالله يكتب بتركيز شديد يجبرني على المتابعة

ولعلي لم أكن مخطئا في ذلك فالذي يقرأ الحلقة الأخيرة يدرك ما عنيته من كلامي فكثير من

الأحداث التي ذكرت في ثنايا السرد والتي لم تكن تعني شيئا في حينها

نلاحظ تفسير لها في الحلقة الأخيرة، وهذه قدرة أدبية بالغة الأهمية حتى لا يوصم العمل

الأدبي بالحشو ولعلي أضرب مثالاً هنا بقصر العماد مصطفى طلاس وكيف استخدمه

في الخروج من مأزق العسكر الذين أرادوا الرشوة حتى يسمحوا له بالخروج من سوريا الأسد
لن أعيد مفاصل القصة ولن أحاول كتابتها مرة أخرى لكم فأفسدها لكني أقول:

شكرا لك أبا عبدالله فقد أمتعتنا وأذهلتنا وأحزنتنا وأفرحتنا

وشكرا لك أبا ياسر على هذا المتصفح الجميل الملئ بالفرح والشجن

 

 
























التوقيع