إتصلت بأخينا سعيد وكان صوته فيه بحَّة ، فظننت الأمر لا يعدو أن يكون زكاما
سلامات يا أبا محمد ومع هذا أهدي لك بيت ابن الحسين :
وما أخصك في برء بتهنئة **** إذا سلمت فكل الناس قد سلموا
أسأل العلي القدير أن يجمع لك بين الأجر والعافية
طهور إن شاء الله
والشكر لك يا أبا عبد الله فأنت سابق بالخير .
أخوكم عبد الرزاق بن صالح الفقيه