عرض مشاركة واحدة
قديم 02-07-2013, 10:42 PM   رقم المشاركة : 12

 

تعرفت على أبو أحمد عام 1387 وكنت أسعد جدا بالاستماع إلى حديثة في منزل الشيخ سعيد بن هضبان حيث يرتبط أخي الأكبر بصلة قرابة معهما .. لا زالت أصداء حديثة وتجاربه في الحياة في مخيلتي سعدت بسماعها آنذاك .. وأسعد حاليا بتذكرها .. في ذلك الوقت كان ضابط طيار برتبة نقيب .. لكنه ملأ السمع والبصر بسيرته العطرة كأننا نتخيل شخصا قادما من كوكب آخر .. عندما يتحدث لا تملك إلا الصمت حتى تستمع بما يقول فهو رجل متحدث يتحدث بشكل واضح مميز فإذا أضفنا إليها المواضيع الشيقة التي يتحدث عنها هنا حتما تجد أنك في جلسة لا تمل منها
حفظك الله يا بو أحمد
وشكرا لك يا أخ عبدالرحمن

 

 

   

رد مع اقتباس