اشتقت للمغرب وانا توني جاي
الله يساعدني على نار شوقي
ياللي تريد ادواي.. في المغرب ادواي!!
رح بي لعله ينطلق فيه عوقي
لي صافحت مجهول يمناه يمناي
ينساق تيار الهوى في عروقي
واسمع حديثه ناعمٍ كنه الناي
على يمينه ينثر الدمع موقي
ومع الشكر واقول له انت ادوي
احكم ودبرني على مايروقي
في سيرة الاشواق ممشاه ممشاي
وفي خاتمتنا ما نراها يعوقي
(يالله حسن الخاتمة )