وجدت قصاصة صغيرة بين أوراقي مكتوب عليها هذه القصيدة منذ زمن بعيد ولم أعرف من قائلها قد تكون محاولة جيدة من أحد الأصدقاء وذلك في زمن كنا نسمع عن الأنترنت ولم نره أو نمارسه وبانضمامي للساحات وممارسة الكتابة والتواصل معكم عبر الأنترنت أعجبتني القصيدة فأحببت المشاركة بها في خيمة الحمّاية وهي على لحن اللعب :
قدّام عهد الرخا كنا فقارا مساكين
واليوم ما نسكن إلاّ في عماير وفلاّت
وكل علمن صعيبن قد تيسر وزانا
والعالم أصبح كما القرية محاصر ومكشوف
تاخذ علومه على انترنت في ربع ساعة
تفتقر إلى رد من أحد الشعار إن كانت تليق بالمقام