مازال الشوق يحدونا والفضول يتملكنا
لمعرفة تفاصيل أكثر ولاأنسى تلك الرسائل
التي كنت أستقبلها بشغف وقد دوّن على
غلافها (عبدالله صالح قسقس /حبونه /منطقة نجران)
وبالنسبة للغمدفقد تعيّن كثير من جماعتنا في
نجران من جيل الشباب كيوسف أبوعالي ومحمدغرامه
واحمدعبدالرزاق الفقيه وأنس العبّادي وغيرهم
وكان الأستاذ : عبدالله سفر خير معين لهم بعد الله هناك.