شكراً لك أخي نايف
قصة معاناة ذلك الزمن الغابر
أعجبني شيمة ذلك الرجل الطيب أحمد المعاد رحمه الله وأسكنه فسيح جناته
رغم مشاغلة الكثيرة رحمه الله في السعي لطلب الرزق إلاّ أنه فرغ نفسه ليتولى الإشراف على علاجك
وتعجبت من فراسة ذلك البدوي الذي عرف المرض من عيونك وفراسة المعالجة التي ذهبتم لها
رحمهم الله جميعاّ
وشافاك الله وعافاك