كان رجل جالسا مع النبي صلى الله عليه وسلم
فجاء ابن له فقبله ثم أجلسه في حجره
وجاءت ابنة له فأخذها إلى جنبه
فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (ألا عدلت بينهما)
أي في التقبيل [صححه الألباني]
فالعدل بين الأولاد ليس قاصرا على الأمور المادية؛
بل يتجاوز ذلك إلى الأمور المعنوية.
ولذلك كان السلف يستحبون أن يعدلوا بين الأولاد في القبلة
[التحفة].
.