تعمدت أن أتأخر في ابداء رايي حتى ينتهي أولو الراي والحجى من طرح ما لديهم

فأقطف من بستانهم ما لذ لي وطاب

فأوجز في نقاط

بالنسبة للبرنامج فأرى أن يكون على النحو التالي:

أولا: يبدأ الحفل بالقرآن الكريم بدون أي تقديم له يعني يتقدم أحد المتسابقين بإيعاز من المنظمين وليس بالضرورة أن يكون من الفائزين بالجائزة حتى لا يفسد لحظة الترقب لمعرفة الفائز وإن كنت أرى أنهم جميعا فائزين بحفظ كتاب الله جعلنا الله وإياهم وأهليهم على منابر من نور.
ثانياً: تدمج كلمة الساحات مع كلمة الأهالي لأن الساحات منهم وفيهم.
ثالثاً:يتفضل صاحب الجائزة بإلقاء كلمة الجائزة ثم يتفضل بمن يختار معه في تقديم الجوائز بينما يتولى المذيع تقديم الفائزين للجمهور.
رابعاً: إن كان هناك قصيدة فصيحة تقدم.
خامساً: إن كان هناك قصيدة نبطية تقدم.
سادسا: يختم الحفل بالدعوة إلى العشاء.
سابعا: يتم التعاقد مع ضاربات للدفوف إن أمكن للنساء.
ثامناً: تكون العرضة بعد العشاء ولا بأس من مشاركة شعراء من خارج الوادي إن وجدتم محبين أو غير ملتزمين بحفلات أخرى .

يمنع منعا باتا المداخلات من الحاضرين أثناء الحفل الخطابي بالرغم من مكانتهم في قلوبنا حفاظا على وقت البرنامج وحتى لا يصيب الحاضرين الملل.
لا أرى هناك ضرورة للفقرات التي تتخلل الحفل من مسابقات وغيرها لنفس السبب السابق.

أرى أن نفوض من الآن إدارة الساحات لترتيب الحفل وعشائه بأريحية تامة وأنا من الآن رهن الإشارة ليضعوني في المكان الذي يريدونه.
بالنسبة إلى المبالغ المدفوعة وحتى لا تكون سببا للقيل والقال والتفسيرات والتأويلات والاحتمالات الخاطئة فيعمل لها تفصيل تام بالإيرادات والمنصرفات ويفرد لها صفحة هنا ويحتفظ لها بملف بالفواتير المتوفرة لإبرازة عند اللزوم ويكلف به مدير الشؤون المالية والإدارية سابقا الخال العزيز عبدالحميد بن حسن( والله يستر أعرف أن عنده عمارة يشطبها الآن)
واعتبروا من الآن أن اللجنة مشكلة من إدارة الساحات وكل ما هو مطلوب هو إصدار التعليمات ومن يرحب يكلف ويتم التواصل معه.
بقي أن أشير إني من أشد المؤيدين لرأي أستاذي وقدوتي الدكتور سعيد عطية أبو عالي في موضوع إعفاء المؤسسين من التبرع فهم متبرعون مع أسرهم أساسا والمبلغ الذي سيتوفر يكفي لأكثر من عيد ( إن سلم من صاحب العمارة هههههه)

وتقبلوا فائق تحياتي

بلغنا الله وإياكم رمضان ورزقنا فيه الرحمة والرضوان

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته