يستحق سعادة الدكتور هذا وأكثر
تقاعدسعادته عن المهام الإدارية ولكنّه
مازال فاعلاً على الصعيد الإجتماعي حريصاً
على التواصل مع الجميع.
مكانته تتنامى وصيته يزداد .
بالأمس القريب شرّف منزله الحديث بمدينة
الخبرصاحب السموالملكي الأميرمحمدبن فهد
وكان حينها أميراً للمنطقة الشرقية .
واليوم يظهر أبناء زهران بعض حبهم وإعترافهم
بالفضل ومنتصف شوّال سيتكررالمشهد بإذن الله وعلى
نطاق أوسع وفي أطهر البقاع .
يكفي أبامحمد هذا الحب وهذه المكارم التي
تليق به لاعدمناه والشكر للأستاذ بخيت الزهراني
على هذه المشاعر الصادقة وللغالي أباتوفيق على
إطلاعنا على هذا المقال .