يا حي الله أبو فيصل في هذه الذكريات الجميلة عن تلك الفترة الجميلة لمدرسي المرحلة الأبتدائة من سعوديين خريجي معاهد المعلمين الأبتدائي الذين يعادلون من وجهة نظري المستوى الجامعي لكليات المعلمين وأرقى واخلص في العمل والتفاني فيه والأخلاص له عن حب وطيب خاطر رغم كما تفضلت لا يوجد من وسائل النقل مايخفف من معاناة أولئك المعلمين من وسائل الراحة لا في السكن ولا وسائل الأتصالات إلا بشق الأنفس ومع ذلك هم رجال رغم صغر السن إذا قارنتهم وهم في عمر الثمانية عشر عاماً وجيل اليوم تجد من هم في عمر الثمانية عشر عاماَ طفلاً
أسعدتنا يا أبا فيصل بعودتك بهذه الذكريت الجميلة للمنتدى قبل تكفينه .
علي بن حسن