هلا والله بأبي هشام
تعليقي فيما يتعلق بالجوال .. وما أدراك ما الجوال ؟!! هذا الذي شغل الناس وغيرهم وغير طباعهم وحتى حياتهم في مدة أستطيع أن اجزم انها ماتتجاوز الست سنوات أو أزود قليلاَ وبتخطيط وتنفيذ من هذه الشركات المنتجه لهذه الأجهزة لو ما عملت هكذا .. لما أستفادت من منتجاتها أنا يا محاكيك قدغيرت جهازي أكثر من عشر مرات خلال العشر سنوات الأخيرة ليس حباَ في التغيير ، لا والله ولكن خجلاَ من حمل جهازي القدبم معي مع العلم أنه يعمل ويفي بالغرض ، ولكن لكي لا أتهم بالتخلف وتجنباَ لتوجيه الأسئلة البايخة مثل : بعد على جهازك هذا أبو طقة ؟ وفعلاِ أجبر على تغييره وأخذ أحدث جهاز وأقعد فترة أتعلم على إستخدامه وعندما أرتاح على تعلم إستخدامه أجد أن الزمن تجاوزني وجاء الأحدث والأجمل وتعاد نفس الأسئلة القديمة بعد على جهازك هذا !! وهكذا دواليك .. عندما تكون مدعوا في مناسبة عامة تجد كل من في المجلس مشغولون بجوالاتهم هذا يضحك على نكتة أرسلت له على جهازه وذلك عابس لخبر غير سار .. خمسون في المئة من الموجودين بالمجلس مشغولون بالرد على الرسائل .. والخمسين الباقين يذاكرون على كيفية إستخدام الجهاز وانا أحدهم الأخيرين من الذين يذاكرون
تغير الزمان ؟ أو الأشخاص ؟ في حيرة من أمري !! لست أدري ؟!!! .
علي بن حسن