النقد البناء لتحقيق الهدف ونجاح الجهود
العيد الجماعي فكرة رائعة استمرت من قبل المؤسسين أكثر من أربعين عام تطورت وخرجت من نطاق القرية الى الوادي 0 إلا أن الملموس أن إعلام الساحات يكتفي بالدعوة عبر الساحات وليس الكل يدخل الساحات حتى الكتاب وأنا منهم اختطفهم الواتساب والرسايل التي لا تشمل أهل وادي العلي كافة
( كنت اقترحت أن يطبع كتيب ) يتم توزيعه على عرفاء القرى ويتبنون مسؤولية إبلاغ المواعيد والحث على حضور الكل والإشارة الى أن المساهمة اختيارية والحضور شرف لمن يحضر والعاملين 0
( إن حجم النجاح يقاس بحجم الحضور )
تلقيت اتصالات كثيرة وأنا للأسف لم احضر وبلغتكم رسالتي وظروفي الصحية والكل يستنكر عدم العلم بالعيد الجماعي 0 وكانوا يرغبون الحضور بعوايلهم لكن عدم العلم والمعلومة حالت دون رغبتهم
كما أن الملاحظ أن البعض من العاملين على العيد الجماعي والزواج الجماعي لا يحضرون بكل أفراد أسرتهم لست ادري هل فقدوا السيطرة ام قناعة منهم بان الوضع عادي واختياري 0 أقول بكل صراحة لا ليس بعادي0
اعذروني على صراحتي فانا لم اعتاد المجاملة خصوصا وان العيد هذه ألسنه كان وقته مناسب 0اكرر على اللجنة الإعلامية واللجنة العاملة على المناسبتين ممارسة واجبها في الإبلاغ والتعميم ( بكتيب كتيب ) يوزع على عرفاء كل القرى ويوزع على أهل القرية وهم مسؤوليته ( مع التوضيح أن الدفع اختياري والحضور إلزامي ) وفي الوادي رجال مستعدين لتغطية اي نفص وتقبلوا تحياتي 00